انتبهو للخدعه الكبرى

حقيقة هيرمجدون ، أو سهل مجيدو كما يروج لها الشيوخ العملاء: ابليس كان يدعو لهذه المعركة من قبل الإسلام أدخلها في تحريفات التلمود والإنجيل ولم يستطع ادخالها في القرآن ولكن أدخلها في الأحاديث الموضوعه عن طريق عبدة ابليس، وهي معركه مفادها أن الأديان بدلا من أن تكون رحمة للناس تصبح عذاب ويصبح كل ديانه في عداوه مع الأخرى بسبب هذه التحريفات، فالله لم يذكر أي شيء عن هذه المعركه لأنها خطة ابليس الكبرى والخدعه الكبرى التي سيقع فيها الناس، فإبليس هدفه نشر العداوه والبغضاء بين الناس، وأن يرجعو شيعا وفرقا ضد بعضهم، كما كان الناس في الجاهلية ثم جاء الإسلام ليجمع بين الأديان فالإسلام هو دين موسى وعيسى ويوحد القبائل والفرق كلها في نظام واحد يحترم الجميع ويساوي بينهم، هذه الأحاديث كذبها علماء الأزهر، وهي ابليسيه ولا تتصل بالرسول بصله، ، بل إن وجود هذه الأحاديث في الصحيحين يضع  علامة استفهام، هل من أوصل لنا هذه الكتب زورها أم أصلا من كتبها عملاء للجماعات الإبليسية السريه القديمه؟ وهناك مئة دليل على كذب هذه الأحاديث، فمثلا الحديث الذي يتنبأ بحرب بين المسلمين واليهود كلهم، ويختبئ اليهودي وراء الحجر فيقول الحجر ورائي يهودي اقتله إلا الغرقد فهو من شجر اليهود، الله سبحانه وتعالى لا يمكن أبدا أن يحض المسلمين على قتل أتباع سيدنا موسى بدون سبب، ولم يذكر أي تحريض ضد اليهود في القرآن، ودا ئما هناك فرق بين من كفر من بني اسرائيل وبين اليهود، فكيف مثلا لو يهودي يريد دخول الإسلام ووجد هذا الحديث، هل معناه أنه سيقتل أمه وأبوه لأنهم يهود؟ علما بأنه يوجد يهود ضد التلمود الموضوع وضد دولة اسرائيل المبنيه عليه وعلى سلطة الحاخامات الكابالا السحره عبدة ابليس أصحاب فطيرة الفصح التي تعجن بالدم، وطبعا تعرفو جماعة ناتوري كارتا اليهوديه المناهضة لدول اسرائيل، طبعا هي لعبه مثل لعبة محرق اليهود، وبسبب هذا الحديث يقف العالم مع اسرائيل ضد المسلمين السفاكي دماء الذين يقتلون اليهود كما يدعو الحديث لذلك، حتى اذا لا يريد اليهودي القتال ويهرب أيضا يبحث عنه المسلم ويقتله، أي حرب اباده كامله!!! هذا ليس كلام الله أن يتحدث عن حرب ستحدث غدا بين المسلمين وبين أي أحد لأن هذا إعلان حرب واضح. ولم يذكر مثل هذا في القرآن لأن الله وعدنا ،  وحديث الدجال كذب كيف يكتب على جبهته كافر والناس تؤمن به؟ ولم يذكر في القرآن ولا دجال ولا مهدي منتظر ولا عودة مسيح معأهميت هذه المسائل في وقت إظهار ابليس لهذه الشخصيات، الفكرة الإبليسيه هي أن يكون لكل ديانه مخلص ومسيح خاص بها معاكس للديانه الأخرى، ويخلص أصحاب كل ديانه من الشر ألا وهو أتباع الديانات الأخرى!!!  هذا كله تحضير للناس لخدعه كبرى من ابليس يثبت فيها لله أت البشر سفاكي دماء وقتله وأكثر شرا منه، طبعا من ضمن بروتوكولات صهيون البرتوكول الأول يتحدث عن أنهم عملو 2000 سنه على تحريف الديانات وتقسيمها، أي أنهم هم من أنشأو كلا السنة والشيعه ووضعو بهما الاسرائيليات من الأحاديث، وهم الآن من يروجو لصراع الحضارات وهيرمجدون، فهل أنتم منتبهون؟   وقبل قيام حرب بين الديانات سيقومو بعمل فتنه بين الشيعه والسنه بقيادة شيوخ الفتنه المعروفين، سيقوم عملاء  بإلقاء قنابل في مساجد شيعه ومساجد سنه أو يدعو الناس من كلا الفريقين للقاء في مكان كفخ ثم يقوم عملاء ببدئ اطلاق النار من الناحيتين، ، ثم يقوم شيوخ الفتنه (وهم  مشاهير للأسف ويدعون أنهم حماة حمى الدين وأتباعه من السزج والقرويين والجهلة)، بتأجيج روح الانتقام، ثم يقوم المهدي المنظر وهو شخصية خرافية ابليسيه من خطط ابليس القديمه لهيرمجدون، يقوم بجمع هؤلاء الشيع والفرق في فرقه واحده وأعتقد أنه الناصر محمد اليماني الذي يروج لنفسه من الآن على النت ويملك معلومات من حكماء صهيون ومعلومات قويه فهم الأعلم بما تم تحريفه من الأحاديث، فمن زرع الألغام يعرف خريطتها، وباقي القصة أنتم تعرفونها. ولكن أضيف أنهم سيعينو شخصية تمثل الدجال المخلص لليهود، وشخصيةتمثل دور المسيح المسلم وهو ضد المسيح المسحي لأن المسلم سيكسر الصليب الذي ابتكره أيضا أتباع ابليس، وهكذا كل الديانات ضد بعضها لآخر قطرة دماء، حتى من لا يتبع ديانه يتم الآن تنظيم جماعات لضم هؤلاء في المعركة الجديده، ويقومون بزرع فتن مثل دوائر المحاصيل، لنشر العداوه والبغضاء، وسيقتل أغلب سكان الأرض، فمن تعاليم الماسونية الإبقاء على تعداد سكان الأرض أقل من خمسمئة مليون فقط، الموضوع قريب جدا، فحاخامات الكابالا يقولون أن الأحداث الأخيره ستبدأ في 2012، تنبأو بعزل اسرة مبارك وبالأعاصير التي حدثت في أمريكا بالتواريخ، طبعا باستخدام سلاحهم البيئي الشهير الهارب. HAARP

يوجد حل بسيط للقضاء على حكام العالم الأخفياء وهم نفسهم العائلات التي تملك البنوك المركزية الكبرى وأهمهم عائلة روثستشايلد  وروكفيلر،
فعن طريق الأموال التي يكسبونها من بنوكهم التي يملكونها، يمولون هذه الجيوش بغزارة ومن يجند فيها هم الطبقة الفقيرة التي أفرزتها أصلا نظامهم البنكي الربوي، فبدون فقر وطبقة مستعبده ودولة عبيدة الدين لهذه الأسر صاحبة هذه البنوك المركزيه الكبرى لما كان هناك من يضحي بحياته من أجل المال،، اذا التزم المسلمون بتعاليم القرآن وسحبو أموالهم من هذه البنوك فقد حزرنا الله مرارا وتكرارا من الربا لهذا السبب، فسيرجعنا الربا لللجاهلية وحروبها على يد عبدة ابليس، ، وبهذا سوف يستريح العالم من هذا الشر ويختفي هذا الجيش.، هل تعلمون لماذا يحاربون الإسلام؟ لأنه سيحرر العبيد، سيكون من حق كل شاب أن يأخذ من حكومته قرض حسن بدون فوائد وبدون تهديد بالحبس ومصادرة ممتلكاته اذا لم يسدد، ولن يجتاج الشباب لقروض هذه البنوك التي غالبا ما ينتهي الأمر إما بالسجن أو مصادرة ممتلكاته الحقيقيه. ولن يحتاج شباب العالم لأن يضحو بنفسهم من أجل المال أي مرتزقه في هذه الشركات
الأمنيه التي يتكون منها جيشهم، أي الحل هو تجفيف منابع مالهم عن طريق طاعة الله وترك الربا، ومحاربة الفقر الذين يكونون منه جيش من العبيد المرتزقه، حيث يخاف الناس من الجوع لعدم وجود زكاة ولا قرض حسن